domenica 21 ottobre 2018

عيدميلاد سعيد


كل سنة وإنت طيبة ياعزه  

Auguri Azza


sabato 13 ottobre 2018

الى من يهمه الأمر أو تعجبه الفكره




  دعوة لتبنى حملة شعبية ولتكن تحت إسم: "من كنوز أجدادها يتمتع أحفادها"  ---------------------------------------------------------------------------


إن آثار الفراعنه المعروضة فى متاحف وساحات كثيره من دول العالم لن تعود الى مصر لأنها خرجت من البلاد فى وقت لم  يكن هناك قانون يجرم ذلك. ولا أبالغ إذا قلت أن العالم مدين لمصر بكل مانهب منها من آثار هى كنوز تكسب الدول من ورائها الكثير.  ويكفى التذكير بالمتحف البريطانى وما به من قطع ثمينه و متحف تورينو اللذى يعد الثانى فى العالم بعد المتحف المصرى بالقاهرة من حيث عدد وقيمة الآثار المصرية القديمة الموجوده به وأنه يوجد بايطاليا 13 مسله تزين العديد من ساحاتها. لقد سجل التاريخ أنه فى عام 7 ميلاديه تحولت مصر الى شونة غلال للإمبراطورية الرومانية تمدها بما يلزمها من القمح لإطعام شعبها وكم ستدفع الحكومه الإيطاليه لو طولبت مبدئيا بالفائده على ثمن الغلال اللذى تغذى به أجدادهم من 2000 عام مضت هذا طبعا بخلاف ثمن الغلال.
واذا كان من المستحيل إعادة هذه الآثار الى مصر فيجب أن يعود اليها وإلى شعبها جزء من الأرباح اللذى تكتسبه هذه الدول ممثله فى مؤسساتها العامه والخاصة بسبب إقتنائهم لهذه الكنوز وضريبة عىلى انتفاعهم بها وليكن ذلك على شكل منح تستخدم فى استثمارات تعود بالنفع على الشعب المصرى. إن المباحثات الرسمية فى هذا الشأن لن تأتى بنتيجة ولكن إذا تمت المطالبة من جانب الشعب فبإذن الله ستكون لها تأثير ورد فعل ايجابى.
إن الشعب فى هذه الحملة لا يستجدى معونة أو قرض وإنما يطالب بحقه والحقوق لاتضيع ووراءها مطالب و هذه الفكرة لكى تخرج الى النور بالشكل القانونى السليم والدعاية الملائمة لخلق صدى واسع لتذكير العالم بأنه مدين لمصر تحتاج الى فريق عمل وهذا ما لاطاقة لى به لذلك فإننى أتمنى أن تأخذ هذه الفكرة  موضع اهتمام أحد من قراء هذه الصفحة والله ولى التوفيق. 

martedì 26 giugno 2018

من هو اﻷب ... نشر على الإنتيرنيت


من هو اﻷب ?? ..سؤال تم طرحه على مجموعة من طلاب الماجستير في إحدى الجامعات ..كانت اﻷجوبة جميلة وتقليدية إﻻ جوابا واحدا استوقف المحاضر وأدمع عينيه ...
أﻷب ...في صغرك ..تلبس حذاءه فتتعثر من كبر حذاءه وصغر قدمك ..
تلبس نظاراته فتشعر بالعظمة ..
تلبس قميصه فتشعر بالوقار والهيبة ..
يخطر ببالك شيئ تافه فتطلبه منه ..فيتقبل منك ذلك بكل سرور ويحضره اليك دون منة ..
يعود الى المنزل فيضمك الى صدره ضاحكا وأنت ﻻتدري كيف قضى يومه وكم عانى في ذلك اليوم في عمله ..
واليوم في كبرك ....
انت ﻻتلبس حذاء أبيك فذوقه قديم وهو ﻻيعجبك ..!!!
تحتقر ملابسه العتيقة وأغراضه القديمة ﻷنها ﻻتروق لك ...!!
أصبح كلامه ﻻيلائمك وسؤاله عنك هو تدخل في شؤونك وذلك ﻻيروق لك ..!!!
حركاته تصيبك بالحرج ..وكلامه يشعرك بالإشمئزاز ..!!
أذا تأخرت وقلق عليك وعاتبك على التأخير حين عودتك تشعر أنه يضايقك وتتمنى لو لم يكن موجودا لتكون أكثر حرية ...!! رغم أنه يريد الإطمئنان عليك ليس إﻻ ..
ترفع صوتك عليه وتضايقه بردودك وكلامك ..فيسكت ليس خوفا منك ، بل حبا فيك وتسامحا معك ..!!
ان مشى بقربك محدوب الظهر ..ﻻتمسك يده فلقد أصبحت أنت أطول منه ..!!
أنت باﻷمس تتلعثم بالكلام وتخطئ في الحروف فيضحك مبتسما ويتقبل ذلك برحابة صدر ..!! وأنت اليوم تتضايق من كثر تساؤﻻته واستفساراته بعد أن أصابه الصم أو أصابه العمى لكبر سنه ..!!
لم يتمنى أبوك لك الموت أبدا ﻻفي صغرك وﻻ في كبرك ....وأنت تتمنى له الموت ..فلقد ضايقك في شيخوخته وقد يضايق من معك ايضا !!!!
تحملك أبوك ..في طفولتك ...في جهلك ...في سفهك ...في كبرك ..في دراستك... في عوزك... في فاقتك ..في شدتك ...في رخاءك ....تحملك في كل شئ ..
فهل فكرت يوما أن تتحمله في شيخوخته ومرضه ??
أحسن اليه .........فغيرك يتمنى رؤيته من جديد

giovedì 14 giugno 2018

Per non dimenticare: il 14/06/2017, se ne è andata l'archeologa dottoressa Stefania Campetti, direttrice e ideatrice del progetto del Museo Archeologico di Camaiore. عام مضى على رحيل الصديقه العزيزه د.ستيفانا كامبيتى

                                                                                                                                            

                                                                                                                                                                    
Ciao Stefania, mi manchi tanto إنا لله وإنا إليه راجعون


Di lei è stato scritto:
"Il Comune di Camaiore intende ricordarla per la sua passione, l’energia e la competenza con cui ha sempre lavorato. Nel corso degli anni il suo impegno costante ha permesso la realizzazione di un museo all'avanguardia a livello nazionale e che oggi può ben dirsi un vanto per la comunità Camaiorese."
Comune di Camaiore

"studiosa di archeologia e esperta di reperti del Neolitico, maggiore esperta del sito di Grotta all’Onda, dell’Acquarella, viaggiatrice instancabile è laureata da giovanissima , ha avuto la fortuna di svolgere un lavoro che incarnava la sua passione: tante battaglie in nome di una qualità dello studio e della realizzazione dei progetti con il Comune e con le scuole."
Pubblicato da “LA NAZIONE/ Viareggio il 15 giugno 2017"

"Addio a Stefania Campetti, storica direttrice del museo archeologico
E' stata l'anima del progetto di recupero della struttura, nonché autrice di numerose scoperte sul territorio. Viveva il presente con il cuore nella storia. Scavare, scoprire, studiare i suoi, i nostri antenati, trovare le nostre origini. Cazzuola e polvere tutta una vita dietro il passato."
Pubblicato da "IL TIRRENO/Viareggio, 16 giugno 2017"