sabato 13 aprile 2024

(3) تابع من أخبارنا...

 

منذ أسابيع طويله يواصل طلبة الكثير من الجامعات فى أنحاء ايطاليا المظاهرات والإعتصام داخلها مطالبين بقطع التعاون العلمى والبحثى مع جامعات اسرائيل لأنهم لايريدون التعاون مع دوله تسعى لإبادة الشعب الفلسطينى. وبالفعل قرر مجلس اساتذة  ثلاث جامعات قطع التعاون العلمى مع إسرائيل ومازالت الإحتجاجات والإعتصامات فى بقية الجامعات حتى يتحقق هذا المطلب.

(2) تابع من أخبارنا ...

 

هنا فى ايطاليا فيه بلد أكثر من 40% من سكانها مسلمين من أنحاء العالم وبيحافظوا على ارتداء ملاببسهم الوطنيه ولما بيجييوا صورهم الواحد بيتخيل إنه فى سوق عكاظ ... الرجاله قافلين على زوجاتهم مافيش إختلاط والستات ما بيتعلموش اللغه وترتب على ذلك عدم اندماج هؤلاء المهاجرون فى الحياه الإجتماعيه وقد قررت المحافظ (واحده ست) إغلاق جامعين للمسلمين. والغريبه إن القائمين على الكنيسه فى نفس البلد أبدوا أستعدادهم لإعطاء المسلمين مكان يؤدون فيه شعائرهم.

الحق يقال أن حسب ماأعرفه أن الجوامع هنا يقوم على إمامتها أشخاص غير مؤهلون بالمره للقيام بدور الإمام ويترتب على ذلك أن تصرفاتهم تنسب دائما للإسلام مما يسيئ الى هذا الدين الحنيف  ... طبعا هناك تقصير شديد ومخزى لكل المؤسسات الدينيه التى تقوم على خدمة الإسلام فى أنحاء العالم وفى مقدمتهم الأزهر الشريف.

(1) من أخبارنا الحلوه

من الأخبار الحلوه هنا فى ايطاليا وبمناسبة عيد الفطر ولأول مره قرر مجلس جامعتين للأجانب إعتبار يوم الأربعاء إجازه لإعطاء الطلبه الفرصه للإحتفال بنهاية شهر رمضان كذلك قرر مجلس إدارة مجموعه من المدارس الحكوميه التى تضم أكثر من 1200 طالب من الإبتدائى والإعدادى والثانوى قرر المجلس بالإجماع إغلاق المدارس اليوم بمناسبة عيد الفطر حيث أن حوالى 40% من الطلبه مسلمون. وقد انتقد وزير التربيه والتعليم هذا القرار ولكنه لا يستطيع الغائه حيث أن هيئة التدريس لها استقلاليتها. والصحافه والإعلام للأحزاب اليمينيه مش ساكتين وبيقولوا:"هل نحن فى طريقنا لأسلمة البلاد؟.  الله ينصر الإسلام ويهدى المسلمين.

 

بمناسبة عيد الفطر المبارك 2024


عيد فطر مبارك الى كل من يقرا هذا البوست ودعاءا الى الله سبحانه وتعالى أن يتقبل شهداء فلسطين فى فسيح جناته

 وأ ن يشفى مرضاها وجرحاها ويلهم شعبها الصبر والإيمان إنه سميع مجيب الدعوات.

 

giovedì 21 ottobre 2021

Buon compleanno Azza عيد ميلاد سعيد عزه

 كل سنه وانت طيبه ياعزه وياترى حابقى موجوده على قيد الحياه العام القادم كله فى علم الغيب ويارب يمتعنا جميعا بالصحه   Auguri Azza di giorni sereni con slute

mercoledì 31 marzo 2021

I miei ricordi d'infanzia (1)

Alla domanda di mia nipote sui giocattoli con i quali giocavo da piccola rispondo:

 Ai miei tempi, quando ero piccola i tipi di giocattoli a nostra disposizione erano limitati si trattava sempre di bambole, trenini o palloni e costavano tanto perchè venivano importati dall'estero e venduti nei negozi esclusivi delle grandi città. Soltanto, la gente ricca poteva permettere il lusso di comperarli per i propri figli, ma non per questo eravamo depressi o tristi perché non c'era la televisione, Internet o le pubblicità per le strada che insistono a pubblicizzare quello che c'era nei negozi. Comunque mi ricordo che mio padre mi regalò un trenino; carrozze che andavano sulle rotaie e dalla carrozza guida usciva il fumo era una bomba di regalo (lui era in trasferta in città e l'aquistò da un grande magazzino).

I nostri giocattoli erano, di solito, fatti a mano e si trattava sempre di bambole per le femmine e una specie di pallone per i maschi.

Per confezionare una bambola si tagliava un pezzo doppio di stoffa tinta unita color chiaro a forma del corpo umano: testa, collo, busto, 2 bracce, 2 gambe e veniva cucito e riempito con pezzetti di stoffa. Sulla testa d'una parte si designavano in nero 2 occhi, le sopracciglia e in rossa la bocca Dall'altra parte venivano cuciti fili di lana scuri che fungevano da capelli.

Il corredo della bambola consisteva da abitini per la bambola confezionati su misura, un lettino ovvero la scatola capovolta delle scarpe comperate all'inizio dell'anno scolastico e conservata gelosamente e un materassino preparato alla sua misura. Quando finivamo di giocare mettevamo la scatola nel verso giusto e dentro infilavamo il materassino, la bambola, i vestitini e lo coprivamo con il coperchio della scatola.


 

sabato 7 marzo 2020

الرئيس المتوفى محمد حسنى مبارك: بعد الجنازه العسكريه العزاء في وفاته ... La morte di Mubarak


 
لم يقتصر تكريم الرئيس المتوفى على توديعه فى جنازة عسكرية مهيبه بل امتد للمساء حيث توافد لتقديم واجب العزاء شعب الرئيس المتوفى أقول شعب الرئيس المتوفى (وليس شعب مصر) أغنيائه من الممثلين والممثلات والمطربين والراقصات و لاعبين كرة واعلاميين ورجال أعمال ... و... و... ووزراء سابقين وسفراء من عصر الرئيس المتوفى ليكملوا صورة من أسوأ مارأيت... لم يحضر أحد من أبناء الشعب لم يحضر أحد من العوام لتقديم العزاء...وطبعا غياب الشعب لايهم أصحاب المأتم.

لقد فوجئت بحضور فضيلة الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر الدكتور أحمد الطيب لتقديم واجب العزاء وأقول لفضيلته: لقد أسفت عندما رأيتك فى الصف الأول من جنازة الرئيس المتوفى ولكن قلت أنكم معذورون فدائما يتواجد شيخ ألأزهر بجانب بابا الكنيسة فى المناسبات الرسمية حتى يتأكد "أننا كلنا نحب بعضنا"... ولكن أن تقوم فضيلتكم بواجب العزاء ليلا فهذا لاأستطيع أن أفهمه ... لقد كنت شاهدا على حكم المتوفى وعلى تزويره الإنتخابات وعلى مانسب اليه ولم يحاسبه القضاء فى أهماله لشعبه ففى عهده تدهور التعليم وانعدمت الرعاية الصحية ولم تنهض البلاد اقتصاديا لخلق فرص عمل وارتفع معدل البطاله و بالتبعية معدل الفقر وناهيك عن تهم أخرى ولم يظهر أى نية للتصالح مع الشعب وكان يكفى أن يعيد جزءا من أمواله المهربه فى الخارج  ... الخ كل ذلك لم يحاسب عليه  لكن فضيلتكم تعلمه فلماذا ذهبتم لتقديم العزاء فى رجل أهان شعبه؟ إن إكرام الميت دفنه ولايدخل فيه تقديم العزاء!
 ولا يبقى لى غير أن أردد لاحول ولاقوة اللا بالله العلى العظيم